أخلاقيات البحث العلمي
أخلاقيات البحث العلمي (الأمانة العلمية)
على البحاث الذين يرغبون بالنشر في المجلة الالتزام بأخلاقيات النشر التالية:
1- الحرص على قواعد الأمانة والنزاهة العلمية، وتوثيق المراجع والمصادر بشكل علمي أكاديمي، وبكل دقة وأمانة، بالإضافة إلى الالتزام بالحدود المقبولة من الاقتباس، وعدم تزييف النتائج أو بترها لأي هدف، وألاً ينسب لنفسه إلا فكره وجهده.
2- عدم استعمال البحث العلمي لأهداف غير علمية كالأغراض السياسية، أو المصالح الشخصية، أو محاباة الأقارب، أو مجاملة مسؤول أو هيئة أو مؤسسة مهما كان شأنها.
3- الالتزام بالموضوعية والحيادية، والابتعاد عن التعصب للآراء الشخصية، ويكون بحثه منطقيا بعيدا عن أهوائه الشخصية، وأن يتقبل كل ما يصل إليه من نتائج مثبتة بالقرائن والبراهين، حتى إن كانت هذه النتائج غير متوافقة مع معتقداته وأفكاره.
4- المحافظة على سرية المعلومات الشخصية للأشخاص والمؤسسات المستهدفين بالبحث.
5- ضرورة قيام الباحث بالاطلاع المستمر على كل ما توصل له الباحثون أو العلماء الذين ينتمون الى نفس مجال تخصصه العلمي، فهذه المعلومات هي الأساس الذي يمكن الاعتماد عليه للوصول إلى الدراسات العلمية الأصيلة، والانطلاق باتجاه بحث جديد وأصيل يحقق غاياته.
أخلاقيات الباحث تجاه بحثه المقدم للنشر :
على البحاث الذين يرغبون بالنشر في المجلة الالتزام بأخلاقيات البحث العلمي المنشورة بهذه المذكرة أدناه عند إعداد بحوثهم العلمية، وهي كما يلي:
1- على الباحث عند اختيار موضوع بحثه مراعاة أن يكون مناسبا لخبرته ومهارته، وإمكانياته الجسدية والنفسية.
2- على الباحث اختيار الموضوعات البحثية التي تلبي احتياجات المؤسسات والمجتمع والبيئة، والتي تسهم في حلها وتطوير المجتمع.
3- على الباحث القيام بإعداد بحثه العلمي وكتابته وفق الخطوات العلمية الأكاديمية المتعارف عليها عالميا في البحث العلمي.
4- على الباحث التأكد من أن المصادر المعتمد عليها في بحثه هي مصادر علمية موثوقة، وأن تكون هذه المصادر مرتبطة بمشكلة البحث العلمي بشكل كلي أو جزئي؛ لتكون مفيدة للدراسة العلمية، ولا تشكّل خروجا عنها.
5- يعتبر الاعتماد على المنهج أو المناهج العلمية المناسبة لموضوع أو مشكلة البحث من أهم واجبات الباحث العلمي.